عقد جلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين في الديوان الملكي الهاشمي جلسة ثانية من المباحثات التي تناولت اليات توطيد العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها سيما في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين.
21 شباط/فبراير 2005
بحث جلالة الملك عبدالله الثاني ورئيس الوزراء الكرواتي الدكتور ايفو سانادر في الديوان الملكي الهاشمي اليوم سبل تطوير وتعزيز علاقات التعاون الثنائي وخاصة في المجالات الاقتصادية والاستثمارية والثقافية بالاضافة الى تطورات الاوضاع في فلسطين والعراق.
20 شباط/فبراير 2005
اكد جلالة الملك عبدالله الثاني اهمية وضع اجندة وطنية من شانها ان تسهم في بناء الاردن الحديث الذي نتطلع اليه وتلبي طموحات الاردنيات والاردنيين في تحقيق نقلة نوعية في مستوى معيشتهم وتأمين مستقبلهم الامن والمشرق.
20 شباط/فبراير 2005
استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني في الديوان الملكي الهاشمي اليوم مدير ورئيس شركة جنرال الكتريك العالمية فرناندو بيكالي.
20 شباط/فبراير 2005
قال جلالة الملك عبدالله الثاني ان لدينا الان فرصة حقيقية لتحقيق السلام واقامة دولة فلسطينية ذات سيادة تضمن كرامة ومستقبل الشعب الفلسطيني وتوفر سلاما شاملا يمنح اسرائيل الامن والقبول في المنطقة.
20 شباط/فبراير 2005
اصطحب جلالة الملك عبدالله الثاني القائد الاعلى للقوات المسلحة ضيفه الكبير جلالة الملك حمد بن عيسى ال خليفه ملك مملكة البحرين عصر اليوم في زيارة الى احد ميادين العمليات الخاصة.
19 شباط/فبراير 2005
أجرى جلالة الملك عبدالله الثاني مساء اليوم مباحثات مع جلالة الملك حمد بن عيسى ال خليفة ملك مملكة البحرين تناولت العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين واخر مستجدات الاوضاع في المنطقة.
19 شباط/فبراير 2005
وصف جلالة الملك عبدالله الثاني حادث التفجير الذي أودى بحياة رئيس الوزراء اللبناني السابق المرحوم رفيق الحريري وعدد من مرافقيه بـ "العمل الارهابي الجبان."
19 شباط/فبراير 2005
عبر جلالة الملك عبدالله الثاني عن دعمه للبرامج التي تنفذها وزارة التخطيط والتعاون الدولي في مختلف مناطق المملكة ودورها في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية ورفع مستوى معيشة المواطنين.
17 شباط/فبراير 2005
استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبدالله مساء اليوم فخامة الرئيس التشيكي فاسلاف كلاوس والسيدة عقيلته.
16 شباط/فبراير 2005