الزاوية الإعلامية
خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في الجلسة العامة للاجتماع الحادي والسبعين للجمعية العمومية للأمم المتحدة
اسمحوا لي أن أعبر عن عميق التقدير لسعادة الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون على تفانيه في خدمة قضايا السلام والوئام العالمي. ونقدر عالياً تعاونه معنا خلال السنوات العشر الماضية.
خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في قمة القادة حول أزمة اللاجئين (على هامش الاجتماع الحادي والسبعين للجمعية العمومية للأمم المتحدة)
أشكرك دوما على كلماتك، وتذكيرنا بالواجب الأخلاقي الذي علينا جميعا القيام به لإحداث فرق إيجابي للإنسانية. إن باستطاعتنا جميعا العمل معا أكثر في هذا المجال، وأود، باسم العديد منا هنا، أن أعرب عن تقديرنا لحديثك الحافل بالحكمة، آملين أن نكون بمستوى الطموح.
كلمة جلالة الملك عبدﷲ الثاني في المنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي الثاني عشر
اسمحوا لي بداية أن أنقل لكم جميعا تحيات صاحب الجلالة الملك عبدﷲ الثاني ابن الحسين وتمنياته لكم بالخير. إن جلالته يولي اهتماما كبيرا
كلمة جلالة الملك عبدﷲ الثاني في مؤتمر القمة العربية - الدورة السابعة والعشرين
يسرني بداية أن أتوجه بعميق الشكر والتقدير لأخي فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز، ولشعبه الشقيق على استضافة قمتنا هذه، وحفاوة الاستقبال، كما أتوجه بالشكر لأخي فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي
كلمة جلالة الملك عبدﷲ الثاني بمناسبة عيد الاستقلال والأعياد الوطنية
كلمة جلالة الملك عبدﷲ الثاني في قلعة لاكن خلال مأدبة العشاء الرسمية خلال زيارة الدولة إلى مملكة بلجيكا
لقد حظيت والملكة رانيا وجميع أعضاء الوفد باستقبال حافل هذا الأسبوع. واسمحوا لي أن أعرب عن خالص شكرنا للعائلة المالكة، ولحكومة وشعب بلجيكا.
خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في مركز الدراسات الإسلامية متعدد التخصصات في العالم المعاصر
شكرا لكم جميعا، ويشرفني جدا حضوركما جلالة الملك فيليب وجلالة الملكة ماتيلدا. أدرك مقدار إخلاصكما وتفانيكما في خدمة الشعب البلجيكي. البرفسور بلونديل والبرفسورة دي باب، والجميع هنا من علماء متميزين على مستوى العالم، وقادة مبدعين وشباب متفوق – أقول لكم إن تفانيكم في عملكم هو سر قوة بلادكم وقدرتها على تجاوز الأوقات الصعبة، وخلق أمل جديد. إن أصدقاؤكم في الأردن سعيدون بأن يكونوا شركاء لكم في هذا الدرب.
كلمة جلالة الملك عبدﷲ الثاني في القمة الاستثنائية لمنظمة العمل الإسلامي حول فلسطين والقدس الشريف
أبدَأُ بقوْلِه تعالى في مُحْكَمِ التّنزيل: "وَقُلْ رَبِّي أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ، وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ، وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِير". (صدق ﷲ العظيم) [سورة الإسراء (17) الآية 80].
خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في مؤتمر ميونخ الثاني والخمسين للأمن
يسعدني أن أكون معكم مجددا في ألمانيا. إن الروابط التي تجمع الشعبين الأردني والألماني عديدة، فهناك قيم راسخة ومشتركة بيننا، وهي العمل من أجل السلام، والاحترام المتبادل، وحب الخير للجميع. وقد مكنّت هذه المبادئ ألمانيا من القيام بدور حيوي في عملية التحول السلمي في أوروبا والعالم. وتعتبر الصديقة والمستشارة ميركل خير من يجسدها، وقد لمست شخصيا عزيمتها القوية في الحرب على الإرهاب، ومواجهة التحديات الدولية. وكصديق لألمانيا، أوّد أن أعرب عن تقديري الكبير لحكمتها ورؤيتها.
خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في مؤتمر المانحين لدعم سوريا والمنطقة
أتقدم بداية بجزيل الشكر للمملكة المتحدة ولشركائكم على استضافة هذا المؤتمر، الكويت وألمانيا والنرويج والأمم المتحدة بالطبع، وعلى قيادة هذا الجهد المهم.