الزاوية الإعلامية
خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في اجتماعات الدورة السابعة عشر لمجمع الفقه الإسلامي
ألقى الخطاب نيابة عن جلالته سمو الأمير غازي بن محمد، المستشار الخاص والمبعوث الشخصي لجلالة الملك
خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في مؤتمر البتراء الثاني: مؤتمر الحائزين على جائزة نوبل
خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في التجمّع العالمي الثاني لدراسات الشرق الأوسط
يسعدني أن أرحب بهذه النخبة المتميزة من العلماء والباحثين المشاركين في هذا التجمّع العالمي الثاني لدراسات الشرق الأوسط. إنها المرة الأولى التي نقوم فيها في الأردن، وفي البلدان العربية كافة، باستضافة هذا التجمع
خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في حفل تخريج الفوج التاسع عشر من كليتي العلوم العسكرية والعلوم الشرطية في جامعة مؤتة
خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في حفل تخريج كلية ديرفيلد لعام 2006
يسعدني غاية السعادة أن أعود إلى ديرفيلد، وأكون بينكم جميعاً. كما يشرفني أيها الطلاب أن اساهم في الاحتفال بتخريجكم. ففي الحياة، تعتبر هذه إحدى اللحظات النادرة
خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني بمناسبة العيد الستين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية
خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في نادي الصحافة الأوروبي - الأمريكي
أشكركم جزيل الشكر، ويسعدني أن أرى العديد من الوجوه المألوفة، كما يسرني أن أكون في فرنسا مرةً أخرى. لقد أَفْرد والدي جلالة الملك الحسين مكانةً خاصة في قلبه لهذا البلد العظيم. وأنا أقدّر بعمق الترحيب الحار الذي نلقاه، أنا وأسرتي، منكم دائماً. ويشرفني أن أحظى بهذه الفرصة للتحدّث إليكم هنا اليوم.
خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في جامعة مسيسيبي
يسعدني أن أكون معكم اليوم. وأنا أعلم، أيها الأستاذ الرئيس، أن هذه الجامعة فتحت أبوابها للطلاب من جميع القارات. وهناك تسعة طلاب أردنيين يدرسون فيها حالياً، فيما تلقى العلم في رحابها الكثيرون غيرهم على مدى السنين. إن جامعة مسيسيبي العريقة تساعد على تشكيل مجتمع عالمي للمعرفة. وهذا إسهام بالغ الأهمية من أجل بناء المستقبل.
خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في حفل الغداء الذي يلي الإفطار الوطني للصلاة
أشكركم جميعا على ترحيبكم الكريم. ويشرفني أن أكون معكم اليوم. وأنا ممتن بصورة خاصة للصلوات التي تليت في الإفطار الوطني للصلاة عام 1999، من أجل والدي الملك الحسين. فحتّى في تلك الأيام الأخيرة من حياته، كان ما زال يعمل من أجل السلام؛ السلام لمنطقتنا، والسلام لعالمنا. وهذا المثل الذي ضربه علّمنا أن الخدمة العامة وواجبنا تجاه ﷲ تعالى لا ينفصلان. فأولئك الذين يقومون بالخدمة، عليهم الامتثال لما ورد في سفر المزامير في الكتاب المقدّس: "ابتغ السلام واتبعه".