24 حزيران 2006

خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في اجتماعات الدورة السابعة عشر لمجمع الفقه الإسلامي

ألقى الخطاب نيابة عن جلالته سمو الأمير غازي بن محمد، المستشار الخاص والمبعوث الشخصي لجلالة الملك

اقرأ المزيد
21 حزيران 2006

خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في مؤتمر البتراء الثاني: مؤتمر الحائزين على جائزة نوبل

اقرأ المزيد
12 حزيران 2006

خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في التجمّع العالمي الثاني لدراسات الشرق الأوسط

يسعدني أن أرحب بهذه النخبة المتميزة من العلماء والباحثين المشاركين في هذا التجمّع العالمي الثاني لدراسات الشرق الأوسط. إنها المرة الأولى التي نقوم فيها في الأردن، وفي البلدان العربية كافة، باستضافة هذا التجمع

اقرأ المزيد
07 حزيران 2006

خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في حفل تخريج الفوج التاسع عشر من كليتي العلوم العسكرية والعلوم الشرطية في جامعة مؤتة

اقرأ المزيد
28 آيار 2006

خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في حفل تخريج كلية ديرفيلد لعام ‏2006

يسعدني غاية السعادة أن أعود إلى ديرفيلد، وأكون بينكم جميعاً. كما يشرفني أيها الطلاب أن اساهم في الاحتفال بتخريجكم. ففي الحياة، تعتبر هذه إحدى اللحظات النادرة

اقرأ المزيد
25 آيار 2006

خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني بمناسبة العيد الستين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية

اقرأ المزيد
20 آذار 2006

خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في نادي الصحافة الأوروبي - الأمريكي

أشكركم جزيل الشكر، ويسعدني أن أرى العديد من الوجوه المألوفة، كما يسرني أن أكون في فرنسا مرةً أخرى. لقد أَفْرد والدي جلالة الملك الحسين مكانةً خاصة في قلبه لهذا البلد العظيم. وأنا أقدّر بعمق الترحيب الحار الذي نلقاه، أنا وأسرتي، منكم دائماً. ويشرفني أن أحظى بهذه الفرصة للتحدّث إليكم هنا اليوم.

اقرأ المزيد
03 شباط 2006

خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في جامعة مسيسيبي

يسعدني أن أكون معكم اليوم. وأنا أعلم، أيها الأستاذ الرئيس، أن هذه الجامعة فتحت أبوابها للطلاب من جميع القارات. وهناك تسعة طلاب أردنيين يدرسون فيها حالياً، فيما تلقى العلم في رحابها الكثيرون غيرهم على مدى السنين. إن جامعة مسيسيبي العريقة تساعد على تشكيل مجتمع عالمي للمعرفة. وهذا إسهام بالغ الأهمية من أجل بناء المستقبل.

اقرأ المزيد
02 شباط 2006

خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في حفل الغداء الذي يلي الإفطار الوطني للصلاة

أشكركم جميعا على ترحيبكم الكريم. ويشرفني أن أكون معكم اليوم. وأنا ممتن بصورة خاصة للصلوات التي تليت في الإفطار الوطني للصلاة عام 1999، من أجل والدي الملك الحسين. فحتّى في تلك الأيام الأخيرة من حياته، كان ما زال يعمل من أجل السلام؛ السلام لمنطقتنا، والسلام لعالمنا. وهذا المثل الذي ضربه علّمنا أن الخدمة العامة وواجبنا تجاه ﷲ تعالى لا ينفصلان. فأولئك الذين يقومون بالخدمة، عليهم الامتثال لما ورد في سفر المزامير في الكتاب المقدّس: "ابتغ السلام واتبعه".

اقرأ المزيد
21 كانون الأول 2005

خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني بمناسبة توقيع اتفاقية التعاون بين بلديتي عمان وأثينا

اقرأ المزيد