الزاوية الإعلامية
خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في الدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة
خلال ربع القرن الماضي، لطالما وقفت على هذا المنبر والصراعات الإقليمية، والاضطرابات العالمية، والأزمات الإنسانية تعصف بمجتمعنا الدولي وتختبره.
كلمة جلالة الملك عبدﷲ الثاني في الجلسة التواصلية في قمة مجموعة السبع
بسم ﷲ الرحمن الرحيم رئيسة الوزراء ميلوني، قداسة البابا فرنسيس، أصحاب السمو والفخامة، أصدقائي، أود أن أبدأ كلمتي بالتوجه بالشكر لرئيسة الوزراء ميلوني لعقدها هذه الجلسة التواصلية في قمة دول مجموعة السبع. ومن الملائم جدا أننا نتواجد اليوم هنا في
كلمة جلالة الملك عبدﷲ الثاني في الجلسة الرئيسية لمؤتمر الاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة
خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني للأردنيين والأردنيات في الفعالية الوطنية بمناسبة اليوبيل الفضي لتسلم جلالته سلطاته الدستورية
خمسة وعشرون عاما منذ أن توليت أمانة خدمة هذا الوطن. الأردن الغالي بأرضه وأهله، وأنا أرى فيه رجالا ونساء وشبابا، بجباه مرفوعة وهامات عالية وقيم أصيلة.
كلمة جلالة الملك عبدﷲ الثاني في القمة العربية بدورتها العادية الثالثة والثلاثين لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في البحرين
واقع أليم وغير مسبوق تشهده منطقتنا العربية، في ظل المأساة التي يعيشها الأهل في غزة إثر الحرب البشعة، التي وضعت جميع المواثيق والعهود الدولية على المحك.
كلمة جلالة الملك عبدﷲ الثاني بالذكرى الـ 25 ليوم الوفاء والبيعة وتسلم جلالته سلطاته الدستورية
قبل خمسة وعشرين عاما ودّعنا قائدا عظيما بنى الأردن بكل حكمة، وأرسى مسيرته في مراحل صعبة، كان همه أن يبقى الأردن عزيزا قويا بمؤسساته وبكل أبنائه وبناته، فكان له ما أراد.
كلمة جلالة الملك عبدﷲ الثاني في صرح كيغالي التذكاري للإبادة الجماعية
يذكرنا هذا الصرح التذكاري المؤثر بأن وراء كل فرد قتل في الإبادة الجماعية في رواندا عالم بأكمله، عائلة فقدت أحد أفرادها، أم أو أب أو طفل، حلم تلاشى، وإمكانيات هائلة اختطفت قبل أوانها.
كلمة جلالة الملك عبدﷲ الثاني في المنتدى العالمي للاجئين بجنيف
يستضيف الأردن ما يقارب 4 ملايين لاجئ من جنسيات مختلفة، بما في ذلك حوالي 1.4 مليون سوري. يمثل اللاجئون بالمجمل أكثر من ثلث سكاننا البالغ عددهم نحو 11 مليون نسمة.
كلمة جلالة الملك عبدﷲ الثاني في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ COP28 الذي تستضيفه دولة الإمارات العربية المتحدة
لا بد لمؤتمر الأطراف هذا العام أكثر من أي وقت مضى، أن يقر بأننا لا نستطيع الحديث عن التغير المناخي بمعزل عن المآسي الإنسانية التي نراها حولنا.