جلالة الملك يتلقى برقيات تهنئة بمناسبة حلول عيد الفطر

02 تشرين الثاني 2005
عمان ، الأردن

تلقى جلالة الملك عبد ﷲ الثاني فيضا من برقيات التهنئة والتبريك بمناسبة حلول عيد الفطر السعيد من اصحاب الفخامة والسمو رؤساء وامراء الدول العربية والاسلامية والصديقة، عبر فيها مرسلوها عن اسمى ايات التهنئة والتبريك، سائلين ﷲ العلي القدير ان يعيد هذه المناسبة المباركة على جلالته بالخير واليمن والبركات وعلى الشعب الاردني بالمزيد من التقدم والازدهار.

وثمن مرسلو البرقيات دور جلالة الملك عبدﷲ الثاني في تعميق وتعزيز روابط الاخوة بين شعوب الامتين العربية والاسلامية وجهود جلالته من اجل تحقيق تطلعاتها في الوحدة والتضامن. فقد تلقى جلالته برقيات من سيادة الرئيس محمد حسني مبارك رئيس جمهورية مصر العربية، وفخامة الرئيس علي عبدﷲ صالح رئيس الجمهورية اليمنية وفخامة الرئيس زين العابدين بن علي رئيس الجمهورية التونسية، وفخامة الرئيس بشار الاسد رئيس الجمهورية العربية السورية، وسمو الشيخ خليفة بن زايد ال نهيان رئيس دولة الامارات العربية المتحدة وفخامة الرئيس محمود عباس رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية.

وتلقى جلالة الملك برقية تهنئة من فخامة الرئيس الامريكي جورج بوش وفخامة الرئيس اسلام كريموف رئيس جمهورية اوزبكستان وفخامة الرئيس اياد الدين احمد رئيس جمهورية بنغلاديش الشعبية وفخامة الرئيس اسياس اففورقي رئيس دولة ارتريا.

كما تلقى جلالة الملك عبدﷲ الثاني برقيات بهذه المناسبة المباركة من سمو الشيخ سلمان بن حمد ال خليفة ولي عهد البحرين وسمو الشيخ تميم بن حمد ال ثاني ولي عهد دولة قطر، وسمو الشيخ مكتوم بن راشد ال مكتوم نائب رئيس دولة الامارات العربية المتحدة حاكم دبي وسمو الشيخ خليفة بن سلمان رئيس وزراء البحرين وسمو الشيخ عبدﷲ بن خليفة ال ثاني رئيس مجلس الوزراء القطري والسيد احمد قريع رئيس الوزراء الفلسطيني.

وتلقى جلالته برقيات تهنئة من اصحاب السمو والشيوخ وكبار المسؤولين في العالمين العربي والاسلامي.

وتلقى جلالة الملك عبدﷲ الثاني برقيات تهنئة بهذه المناسبة من رئيس الوزراء ورئيس مجلس الاعيان ورئيس مجلس النواب ورئيس المجلس القضائي، ومستشار جلالة الملك لشؤون الامن مدير الامن الوطني ومستشار جلالة الملك للشؤون الاسلامية قاضي القضاة، ورئيس هيئة الاركان المشتركة ومديري الامن العام والمخابرات العامة والدفاع المدني، وامين عمان، وعدد من الفعاليات الرسمية والشعبية والاقتصادية.