اطمأن جلالة الملك عبدﷲ الثاني اليوم على صحة سيادة الرئيس المصري محمد حسني مبارك الذي يتماثل للشفاء في مدينة ميونخ بالمانيا بعد العملية الجراحية التي اجريت لسيادته.

واعرب جلالته خلال زيارة لميونخ في طريق عودته الى ارض الوطن قادما من لندن تمنياته للرئيس مبارك بالشفاء التام والعودة سالما معافى الى وطنه وشعبه.

وعبر الرئيس مبارك الذي يقضي فترة نقاهة بعد نجاح العملية الجراحية التي اجريت له الاسبوع الماضي عن بالغ شكره وتقديره لجلالة الملك على مبادرته بالاطمئنان عليه وتهنتئه بالسلامة.

ورافق جلالته سمو الامير فيصل بن الحسين ووزير البلاط الملكي الهاشمي سمير الرفاعي.